خصص فضيلة الشيخ الداعية عبدالله السادة درس صلاة عصر اليوم الحادي والعشرين من شهر رمضان بجامع الإمام محمد بن ر من وحذ ،« الغضب » عبدالوهاب ل تبعاته ونتائجه، داعيا الجميع إلى التحلي بالصبر وكظم غيظهم، استجابة لما ورد في كتاب الله عن الكاظمين للغيظ، قبل أن يعرّج على ماهية الغيظ، إذ عرفه بأنه الغضب الشديد، لافتا إلى أن الإنسان الغاضب هو الذي يتصور نفسه أنه قادر على أن ينفذ، وقال إن الإنسان إذا اغتاظ من شخص وهو قادر على أن يفتك به ولكنه ترك ذلك ابتغاء وجه الله وصبر على ما حصل له من أسباب الغيظ فله ثواب عظيم, ويدعى على رؤوس الخلائق يوم القيامة ويخير من أي الحور شاء.