أكــد فضيلة الـشـيـخ عـبـد االله النعمة أنااللهتبارك وتعالى خلق ّ ر أرزاقــهــم وفاضل الخلق وقـــد بينهم في الشرف والجاه والعلم والــعــبــادة والــحــب والــكــراهــيــة والــقــدرة والـضـعـف
وقال، في خطبة صلاة الجمعة بـجـامـع الإمــــام مـحـمـد بــن عبد ّ اء الـــوهـــاب، إن الــشــريــعــة الــغــر حــثــت عــلــى الإحــــســــان لــلــنــاس وقـضـاء حـوائـجـهـم والـسـعـي في تفريج كرباتهم وبـذل الشفاعة ً لــــدوام الــحــســنــة لــهــم تـحـقـيـقـا الـعـشـرة والــمــودة وبــقــاء الألـفـة والأخـــوة والمحبة ونـبـذ الحسد والكراهية.. جاء في الصحيحين أنـه صلى االله عليه وسلم قـال: «المسلم أخـو المسلم لا يظلمه ُه، ومن كان في حاجة ولا يسلِم أخيه كان االله في حاجته، ومن ّ ج عن مسلم كربة من كرب فر ّ ج االله عنه كـربـة من الـدنـيـا فــر كــرب يــوم الـقـيـامـة، ومــن ستر على مسلم ستره االله في الدنيا والآخرة».