|
11-07-2017 |
أكـــد فــضــيــلــة الــشــيــخ عـــبـــداالله بـن مـحـمـد الـنـعـمـة أن مــن تـمـام نـعـمـة االله تـعـالـى عـلـى عـبـاده الـمـؤمـنـيـن أن يـنـزل بـهـم من الشدة والضر والبلاء والمحن والأمـــــــــــــراض والأســـــــقـــــــام مـا يلجئهم إلى توحيده والرجوع إليه فيدعونه تعالى مخلصين له الدين، يرجونه ولا يرجون ً سـواه، وتتعلق قلوبهم به أحـدا لا بغيره ويحصل لهم التوكل عليه والإنـابـة إليه. وقــال، في خطبة صــلاة الجمعة بجامع الإمـام محمد بن عبدالوهاب، ّ ة نـعـمـة عظيمة من إن الــشــد نعم االله على عـبـاده، ليمتحن صـبـرهـم ويـسـمـع تـضـرعـهـم، فلولا الـبـلاء لبطر العبد وبغى وطــغــى، فـسـبـحـان مــن يرحم ببلائه ويبتلي بنعمائه.
|