أكــــد فـضـيـلـة الــشــيــخ عــبــداالله النعمة أن الإحــســان إلــى الأقــارب والأرحــــــــــام ومـــعـــرفـــة أقــــدارهــــم وحـــفـــظ حــقــوقــهــم وكـــــف الأذى عنهم وبـذل المعروف معهم من أعــظــم الـحـقـوق الــتــي دعـــت إليها ّ رتها الشريعة الفطرة البشرية وقر الإسـلامـيـة، ّ وحـثـت عليها ودعـت ّ ك بها. وقال، في خطبة إلى التمس صلاة الجمعة بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب: إنه بلغ من اهتمام الإســـــلام بــذلــك، وتــأكــيــده عـلـيـه، وبـــيـــان عــظــيــم مــنــزلــة الأقـــــارب َ َن االله سبحانه والأرحـــــام أن َقــــر وتـعـالـى فـي كـتـابـه الـعـزيـز حقهم فــي الإســــلام بـعـبـادتـه وتـوحـيـده، والإحـسـان إلـى الوالدين والجيران